بعض المتغيرات الكيناماتيكية لأداء الركلة النصف دائرية العكسية بالزحف للأمام في الكاراتيه

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 كلية التربية الرياضية للبنين - جامعة حلوان

2 قسم تدريب الرياضات الفردية ، کلية التربية الرياضية للبنين ، جامعة حلوان

المستخلص

قام الباحثون بدراسة بعنوان "الأسس البيوميكانيكية لأداء الركلة النصف دائرية العكسية بالزحف للأمام في الكاراتيه"، حيث يهدف البحث إلى التعرف على الأسس البيوميكانيكية الخاصة بمهارة الركلة النصف دائرية العكسية بالزحف للأمام، والتعرف على مظاهر القوة والضعف في خصائص أداء المهارة قيد البحث، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي التحليلي على عينة عمدية مكونة من لاعبي منتخب مصر للكاراتيه كوميتيه رجال والبالغ عددهم (3) لاعبين، وكان من أهم النتائج ما يلي:

• يعتمد أسلوب الزحف في الركلة النصف دائرية العكسية على التوازن في المدى الحركي ما بين (الذراعين، والجذع، الرجل الضاربة)

• يتوقف ارتفاع الركلة على مرونة مفصل الحوض واستطالة العضلات العاملة على هذا المفصل فكلما زاد المدى الزاوي زاد الأداء الفني لهذا المفصل وما يحيط به من أجزاء.

والمؤشرات البيوميكانيكية التي يبنى عليها التدريب تتمثل في:

1. حجم التكرارات للمراحل والمهارة في داخل أنظمة الطاقة = (زمن النظام / زمن الأداء)، حيث أن زمن النظام اللاهوائي بدون لاكتيك (10ث)، واللاكتيكى (30ث- 1ق)، والهوائي (3ق فأكثر)

2. زمن الركل أصغر المراحل الفنية فى جميع الأساليب

3. المرجحة والركل السريع والعودة للوقوف والاتزان فى نفس الزمن زمن حيث نسبة التوزيع كالتالي (30% للمرجحة، 20% للركل، 50% للوقوف والاتزان)

4. لابد من ثنى ومد الركبتين قليلا أثناء الحركة حتى يتمكن من الركل.

5. المسافة بين القدمين في أسلوب التبديل تمثل 63% من طول اللاعب.

6. عند تسجيل نقطة سريعة ومفاجئة يستخدم أسلوب الزحف في الركلة النصف دائرية العكسية.

7. (أسلوب الركل بالزحف) أكثر أساليب الركل حذرا عند أداء الركل لدقة اختيار التوقيت المناسب للهجوم.

الكلمات الرئيسية